الحياة الثّقافيّة : الشّاذلي القليبي في الذّاكرة

أصدرت وزارة الشّؤون الثّقافيّة عددا خاصّا من مجلّة الحياة الثّقافية حول فقيد المشهد الثّقافي الشّاذلي القليبي . و نقرأ فيها المحتويات التّالية :

ـ الشاذلي القليبي وحكاية الحديث الأخير (حسن بن عثمان )

ـ الشاذلي القليبي: العولمة كاللسان.. فيه صلاح كثير.. وفساد كثير..( محمود الحرشاني )

ـ كان الشاذلي القليبي هناك (عبد الواحد ابراهم )

ـ وداعا سي الشاذلي.. إلى جنة الخلد (محمد الصادق عبد اللطيف )

ـ صورة الشاذلي القليبي كأنموذج للمثقف التونسي ( جلّول عزّونة )

ـ الشاذلي القليبي وجيل إرادة الحياة ( حسونة المصباحي )

ـ الشاذلي القليبي: استثناء تونسي في سياق العمل العربي المشترك (شكري الصّيفي )

ـ الشاذلي القليبي :المثقف محرّضا.. ( رياض خليف )

ـ الشاذلي القليبي: رائد الحركة الثقافية ومُعمّد أيام قرطاج السينمائية ( فاتن ريدان )

كما تضمن العدد عشرات الصور والوثائق المرجعية النادرة، تعلقت بخطابات ألقاها الأستاذ الشاذلي القليبي وأيضا بأنشطته التي لا تحصى ولا تعد، بدءا بالإذاعة مرورا بالشأن الثقافي بما في ذلك تفاصيل إشرافه على الاستشارة القومية للثقافة عام 1971، وصولا إلى نشاطه الديبلوماسي وبيان استقالته من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية،. إلى جانب بعض مقالاته الفكرية والأدبية التي حبرها فقيد الساحة الثقافية طيلة مسيرته الزاخرة .